Doa
Tahlil
|
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ
يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ
وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَوٰةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ
وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ
وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ
وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ
وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ
مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ
سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِى ثَنَآءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَىٰ
نَفْسِكَ
فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّىٰ تَرْضَىٰ
وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَىٰ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى
الْأَوَّلِينَ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْآخِرِينَ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ
إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّىٰ تَرِثَ الْأَرْضَ
وَمَنْ عَلَيْهَا
وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ
الْقُرْءَانِ الْعَظِيمِ
وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللَّهُ
وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ
وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ يَا اللَّهُ
وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَىٰ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ
فِى هٰذِهِ السَّاعَةِ الْمُبَارَكَةِ هَدِيَّةً مِنَّا وَاصِلَةً
وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً
وَبَرَكَةً شَامِلَةً
وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً
نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيهَا إِلَىٰ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ
اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ إِلَىٰ أَرْوَاحِ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَصْحَابِهِ
وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِى التَّابِعِينَ
لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ
اللَّهُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ مَعَ مَزِيدِ بِرِّكَ
وَإِحْسَانِكَ
إِلَىٰ أَرْوَاحِ مَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِمْ
وَخُصُوصًا إِلَىٰ رُوحِ الْمَرْحُومِ ............ بن ............
وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ وَمَنْ يَنْتَسِبُ إِلَيْهِ أَجْمَعِينَ
وَخُصُوصًا إِلَىٰ رُوحِ الْمَرْحُومَةِ ............ بنت ............
وَأُصُولِهَا وَفُرُوعِهَا وَمَنْ يَنْتَسِبُ إِلَيْهَا أَجْمَعِينَ
أَوْصِلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ ذٰلِكَ مِنَّا إِلَيْهِمْ
وَاجْعَلْهُ نُورًا يَتَلَأْلَأُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
ضَاعِفِ اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ وَرِضْوَانَكَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فَكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَنَجَاةً لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَسِتْرًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَفِدَآءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ
[3×]
ثُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ إِلَىٰ أَرْوَاحِ وَالِدِينَا
وَمَشَآئِخِنَا وَوَالِدِيهِمْ وَمَشَآئِخِهِمْ
وَجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَىٰ مَغَارِبِهَا
اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِى صَحَآئِفِنَا وَصَحَآئِفِ وَالِدِينَا
وَالسَّادَاتِ الْحَاضِرِينَ وَوَالِدِيهِمْ
عُمَّ الْجَمِيعُ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ
وَأَدْخِلْنَا وَإِيَّاهُمْ فِى فَسِيحِ الْجِنَانِ
يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ
يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
اللَّهُمَّ انْقُلْهُمْ مِنْ ضِيقِ الْقَبْرِ وَاللُّحُودِ
إِلَىٰ جَنَّتِكَ جَنّٰتِ الْخُلُودِ
إِلَىٰ ظِلٍّ مَمْدُودٍ
وَمَآءٍ مَسْكُوبٍ
وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ
لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ
وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ
مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ
وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِينَ
وَحَسُنَ أُوْلَۤئِكَ رَفِيقًا
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
وَصَلَّى اللَّهُ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
وَسَلَامٌ عَلَىٰ الْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
|
08/02/2016
|