.......

Tuesday, 9 February 2016

Doa Tahlil

Doa Tahlil

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيدَهُ
يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَوٰةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ
وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ
وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ
وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ
وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ
مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاتِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ

سُبْحَانَكَ لَا نُحْصِى ثَنَآءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَىٰ نَفْسِكَ
فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّىٰ تَرْضَىٰ
وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ
وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَىٰ

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْأَوَّلِينَ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْآخِرِينَ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّىٰ تَرِثَ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا
وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ

اللَّهُمَّ اجْعَلْ وَأَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنَ الْقُرْءَانِ الْعَظِيمِ
وَمَا هَلَّلْنَاهُ مِنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللَّهُ
وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ
وَمَا قُلْنَاهُ مِنْ يَا اللَّهُ
وَمَا صَلَّيْنَاهُ عَلَىٰ النَّبِىِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِى هٰذِهِ السَّاعَةِ الْمُبَارَكَةِ هَدِيَّةً مِنَّا وَاصِلَةً
وَرَحْمَةً مِنْكَ نَازِلَةً
وَبَرَكَةً شَامِلَةً
وَصَدَقَةً مُتَقَبَّلَةً
نُقَدِّمُهَا وَنُهْدِيهَا إِلَىٰ حَضْرَةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثُمَّ إِلَىٰ أَرْوَاحِ أَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتَّابِعِينَ وَتَابِعِى التَّابِعِينَ
لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىٰ يَوْمِ الدِّينِ

اللَّهُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ مَعَ مَزِيدِ بِرِّكَ وَإِحْسَانِكَ
إِلَىٰ أَرْوَاحِ مَنِ اجْتَمَعْنَا هٰهُنَا بِسَبَبِهِمْ
وَخُصُوصًا إِلَىٰ رُوحِ الْمَرْحُومِ ............ بن ............
وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ وَمَنْ يَنْتَسِبُ إِلَيْهِ أَجْمَعِينَ
وَخُصُوصًا إِلَىٰ رُوحِ الْمَرْحُومَةِ ............ بنت ............
وَأُصُولِهَا وَفُرُوعِهَا وَمَنْ يَنْتَسِبُ إِلَيْهَا أَجْمَعِينَ

أَوْصِلِ اللَّهُمَّ ثَوَابَ ذٰلِكَ مِنَّا إِلَيْهِمْ
وَاجْعَلْهُ نُورًا يَتَلَأْلَأُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
ضَاعِفِ اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ وَرِضْوَانَكَ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ

اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فَكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَنَجَاةً لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَسِتْرًا لَهُمْ مِنَ النَّارِ
وَفِدَآءً لَهُمْ مِنَ النَّارِ

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ [3×]

ثُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ إِلَىٰ أَرْوَاحِ وَالِدِينَا
وَمَشَآئِخِنَا وَوَالِدِيهِمْ وَمَشَآئِخِهِمْ
وَجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَىٰ مَغَارِبِهَا

اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِى صَحَآئِفِنَا وَصَحَآئِفِ وَالِدِينَا
وَالسَّادَاتِ الْحَاضِرِينَ وَوَالِدِيهِمْ
عُمَّ الْجَمِيعُ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ
وَأَدْخِلْنَا وَإِيَّاهُمْ فِى فَسِيحِ الْجِنَانِ
يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ
يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ

اللَّهُمَّ انْقُلْهُمْ مِنْ ضِيقِ الْقَبْرِ وَاللُّحُودِ
إِلَىٰ جَنَّتِكَ جَنّٰتِ الْخُلُودِ
إِلَىٰ ظِلٍّ مَمْدُودٍ
وَمَآءٍ مَسْكُوبٍ
وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ
لَا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ
وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ
مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِينَ
وَحَسُنَ أُوْلَۤئِكَ رَفِيقًا
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

وَصَلَّى اللَّهُ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
وَسَلَامٌ عَلَىٰ الْمُرْسَلِينَ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.

08/02/2016